أرشيف الوسم: video

Frozen (video and photo projects)

No, I’m not talking about my blog activity although I know that I only posted 3 posts since the beginning of the year (one of them was written in last October). I’m talking about real things… frozen.

Here are some photo and video project I did during the past few months which I should’ve posted earlier but decided to collect them and post them all together in one thematic post.

———————–

A Foggy Christmas Eve from Moayad Hassan on Vimeo.

I went to the canal behind Birmingham University train station just before dusk on christmas eve (2009). The weather was beautifully foggy all day, so it was a unique photographic opportunity for me.

The place was in almost total darkness. The only main lighting source I had was the orange ambient light from the distant streets which was intensified by both the fog and the snowy grounds. Other than that some lights behind the trees and the fence of the train station also helped a little.

—————-

Reservoir from Moayad Hassan on Vimeo.

This is after the first small blizzard we had yesterday, later at night the amount of the snow doubled here in Birmingham. It’s as irresistible scene for us since we don’t see the snow that often, and not at all back in Kuwait!

———————

And here are some snowy photographs as well:

Three Ways... One Destination Ghost/Train Snow Walker Razor Sharp

———-

I hope you enjoy these works 🙂

Waltz With Bashir

إستمعت قبل أسابيع بالإذاعة البريطانية بينما كنت بالسيارة للقاء مع مخرج سينمائي كان يتحدث عن فلمه الجديد ، ما شدني في بداية الأمر هو اللكنة التي كان يتحدث بها.. ظننت بالبداية إنه عربي.. خاصة و أني التقطت كلمات مثل لبنان و إسرائيل و صبرا و شاتيلا ، إكتشفت لاحقا أنه كان يتحدث عن فلم يتناول قضية الحرب اللبنانية الأولى 1982 و بالذات عن مذبحة صبرا و شاتيلا ، لم أفهم من هو منتج الفلم أو مخرجه..و فكل ما التقطته هو اسم الفلم (أو هكذا اعتقدت) .. و الذي نسيته أصلا قبل أن أصل للبيت ، انتهت السالفة عند هذا الحد.. إلى أن قرأت قبل أسبوعين تقريبا على موقع مجلة التايم تقريرا مصورا يتحدث عن الأفلام الكارتونية التي تصلح للكبار….و إذا بآخر فلم منها هو نفس الفلم الذي لم أستطع تثبيت اسمه…..و نعم.. كان كارتونيا 🙂

اسم الفلم هو Waltz With Bashir ، نظرا لأنه فلم مهرجانات و ليس فيلما تجاريا وجدت صعوبة في إيجاد دار سينما تعرضه ، و لكن قبل أيام وجدت إنه يعرض بسينما قريبة منا و ذلك لمدة يومين فقط! بالطبع لم أفوت الفرصه و اتجهت فورا لمشاهدته.

بصريا.. الفلم رائع ، يجمع بين الرسوم المتحركة الثنائية و ثلاثية الابعاد و أسلوب الرسم و التحريك فيه نوع من الواقعية ذكرتني بفلم A Scanner Darkly ، صورت مشاهد الأكشن فيه بطريقة تضاهي أي فلم كارتوني غربي.. و إن كانت واقعية تلك المشاهد و ما تجسده من حوادث حقيقية تجعل من هذا الأمر أقرب للإيلام من الإثارة! و هنا أمر يميز هذا الفلم… يعني اعتدنا في أفلام الأكشن الكرتونية أن نتحمس عن اشتداد القتال مثلا.. و لكن هنا لا مجال للحماس و ذلك لإداركنا بأن ما نشاهده ليس أمرا خياليا بالكامل… بل مبني على حقائق واقعية!

الفلم لم يقدم شيئا جديدا تاريخيا ، فهو يتحدث عن أحداث حصلت بالواقع منذ 26 عاما و جميعنا سمعنا أو قرأنا عنها ، الجديد بالفلم هو طريقة عرض ذلك التاريخ ، فبطل الفلم هو جندي إسرائيلي فقد ذاكرته المتعلقة بأحداث الحرب بسبب الصدمة العاطفية التي تعرض لها خلال الحرب ، يصور لنا الفلم رحلته في تذكر تلك الاحداث عن طريق أحاديثه و لقاءاته مع زملاءه الذين كانو بدورهم -على العكس منه- يحاولون محي تلك الأيام من ذاكرتهم ، ما أيقظ رغبته في تذكر تلك الاحداث هو حلم متكرر كان يراوده… فنشاهد طوال الفلم ذلك الحلم و هو يمتد و ينحل تدريجيا حتى نهاية الفلم عندما يتحول إلى واقع.

ما أتذكره من كلام مخرج الفلم -وهو إسرائيلي- هو أن الفلم استقبل في إسرائيل بشكل إيجابي جدا ، فصحيح أن الفلم لا ينكر تورط “بعض قادة” الجيش الاسرائيلي في مذبحة صبرا و شاتيلا إلا أنه يظهر و يركز على الموقف الإسرائيلي المنكر للمجزرة و المتبرأ من الحرب ككل ، بمعنى آخر كأنه يقول “إحنا مالنا شغل… اللبنانيين المسيحيين اذبحوا الفلسطينيين المسلمين.. الله يغربل ابليسهم!” ، الفلم -كما ذكر المخرج- كان يستقبل من قبل السفارات الإسرائيلية في الخارج استقبالا احتفاليا… و يدفع دفعا للمشاركة بأي مهرجان أو مناسبة… و لهم الحق في ذلك.

الشيء الجميل -و الذكي- في فلم هو أنه كان يمسك العصى من المنتصف ، يعني هو لم يصور الجندي الإسرائيلي بإنه البطل المغوار… و لا الشريف العفيف ، بل كان تصويره له واقعيا ، فقدم الجندي الجبان.. و الجندي المتعصب.. و الجندي الغبي ، بمعنى آخر…و باختصار.. قدم شيئا لم و لن نشاهده بالأفلام العربية التي تتناول هذا النوع من القضايا! كذلك طرح الفلم نوعا من التعاطف مع الشعب الفلسطيني و العربي ، نعم نحن نفهم بأن هذا التعاطف مصطنع و أنه في أغلب الأحيان شيء غير واقعي.. بدليل نتائج انتخاباتهم و ما نشاهده يوميا في نشرات الاخبار ، و لكن الأمر مختلف بالنسبة للمشاهد الاجنبي .. فما سيراه و يتأثر فيه هذا المشاهد هو الجانب العاطفي الذي قدم له بجرعة مركزة ، و بصراحة… لولا اطلاعي البسيط على على تاريخ المنطقة في تلك الفترة لأثر فيني أنا أيضا! أو هو بالفعل أثر فيني بعد خروجي من دار العرض مباشرة..و احتجت لبضعة أيام حتى أستطيع العودة لصوابي و كتابة هذا الموضوع بتعقل.

الفلم جميل و يستحق المشاهدة ، نعم هو مأساوي و يجلب الهم قليلا…و لكنه بنفس الوقت ممتع و مثير ، أنصح بمشاهدته لمن يستطيع الحصول عليه… مع تذكر أنه للكبار فقط 🙂 ، دائما ما أقول… معلوماتنا التاريخية يجب أن تأخذ من الكتب لا الأفلام ، و لكن أستطيع القول بأن الأحداث التاريخية بالفلم لا بأس في دقتها ، فهي مبسطة (قد يكون أكثر من اللازم) و مباشرة فمن الممكن أن نشاهده بأمان قبل أو بعد أن نقرأ عن التاريخ قليلا.

————-

تحديث :

– لقاء مع مخرج العمل آري فولمان يتحدث فيه عن الطريقة التي تم فيها إنتاج العمل :

http://www.studiodaily.com/filmandvideo/technique/how/10305.html

– الجدير بالذكر أن الرسوم المتحركة تمت باستخدام برنامج “فلاش” ، و هذا أمر غريب لأن هذا البرنامج يستخدم عادة لإنتاج الرسوم المتحركة على الانترنت و ليس للسينما أو التلفزيون ، و لكن المخرج لجأ لهذه الطريقة توفيرا للمصاريف.

– سيتم طباعة قصة مصورة (Graphic Novel) مستوحاة من الفلم و إصدارها في الولايات المتحدة شهر يناير المقبل.

هيه هندسية… من 1998 إلى 2008


[quicktime]http://www.moayad.com/med/med/hntro.mov[/quicktime]

handasiah

هذا التسجيل هو للحظة إعلان نتائج انتخابات جمعية الهندسة و البترول في جامعة الكويت و التي فازت بها القائمة الهندسية ، طبعا مو هالسنة… قبل 10 سنين!

10 سنين!

حالتي صعبة هاليومين مع الاشياء الأثرية اللي قاعد أحطها بالبلوق ، لكن هالبوست أصعب شوي لأني و أنا أشوف الفيديو اليوم حسيت و كأني صورته قبل سنه أو سنتين… و ليس 10 سنين!

طبعا اللي خلاني أنبش و أطلع هالفيديو هو قراءتي لخبر فوز الهندسية بالجمعية مساء اليوم ، أنا متأكد بأن أشياء كثيرة تغيرت خلال العشر سنين الماضية ، و لكني أيضا متأكد بأن مشهد الذي حصل اليوم هو بالضبط نفسه كما تم تسجيله في هذا الفيديو… و الذي صور قبل 10 سنين!

قد يكون للحديث بقية..

صار صخر


موضوع اليوم هو لمن هم فوق 25 سنة ، يعني لأطفال الثمانينات.. و بعض شبابها 😉

علشان تعرف اذا كان هالموضوع يهمك.. اوصف شعورك لما تشوف هالشاشة :

msx صخر

اذا ويهك/ويهج صار جذي 🙂 .. عيل راح تستانس وايد من الشاشات القادمة.. مثل هاذي :

rambo رامبو

😀

عصابة الصخر ايام قبل كانت مكونة مني انا و مهند ولد خالتي و عبدالعزيز ولد عمتي ، هاللعبة كانت من أوائل ألعاب الـ Action Adventure اللي طلعت ، يعني على خلاف ألعاب التذبح و التفجير المتعارف عليها في تلك الفترة كانت هاللعبة تعتمد على البحث و التخطيط و الاستراتيجية.. بالإضافة إلى التذبح المدروس طبعا 🙂

كان كل واحد من عصابتنا يلعب اللعبة في بيتهم.. و لما يكتشف شي جديد تشتغل الاتصالات….. “لقيت البازوكا!” .. “لقيت الأسير!”.. “فجرت الليزر!!” .. أهم شي انك لما تخلص اللعبة من غير لا تستوفي كل شروطها يقولك try again 😕

اما هاللعبة :

soccer كرة قدم

كنا نسوي عليها بطولات في بيت خالتي ، و اذا سألتني.. فأنا أعتبرها من أحلى ألعاب كرة القدم اللي لعبتها في حياتي.. لا تقولي فيفا و لا دوري ياباني 😎

في لعبة كانت تبط جبدي :

metal gear ميتالجير

أي واحد من ربع البليستيشن يعرف Metal Gear… هذا اهو اول جزء من هاللعبة اللي السنه اليايه راح ينزل الجزء الرابع منها على البليستيشن 3 !

اللي يبط الجبد مو اللعبة نفسها.. بالعكس.. اللعبة عجيبة بكل المقاييس (و إن كانت صعبة لدرجة إن محد خلصها) ، اللي يبط الجبد اهو انها تشتغل بس على أجهزة MSX2.. و كان الوحيد اللي عنده ام اس اكس تو اهو عبدالعزيز ولد عمتي.. و كان يحرنا بهالشغله 👿

أختم بهاللعبة :

The Castle القلعة

أيضا من الألعاب اللي تبط الجبد لأنها ما تخلص!

اللعبة عجيبة و طويلة.. و موسيقتها لا تنسى 😀

—————————

اذا الحين قاعد تقول بنفسك “شخباري!” و “يا حلات ذيج الأيام!” و “جان زين كمبيوتري القديم لما الحين يشتغل” .. فعندي شي راح يونسك 🙂

NLMSX

هذا برنامج محاكاة للصخر ، يعني يخليك تشغل ألعاب الصخر على الوندوز 🙂

Download

(ملاحظة: ترى ما جربت هالبرنامج من قبل)

openMSX

هذا لك اذا كنت من ربع الماك 😉

Download

و اذا عندك سوني PSP ترى هم لها محاكي علشان تلعب ألعاب الصخر عليها ، اذا في طلب عليه راح احطه.

————————-

أما الألعاب فموجودة علي وايد مواقع ، سو بحث في جوجل على “msx roms” و راح تطلعلك عشرات المواقع ، اذا تبي موقع مجرب و فيه صور للالعاب مع لنكاتها فجرب هالموقع:

http://www.msx2.tk

كل البرامج و الالعاب اللي حطيتهم مجانية ، يعني ماكو شي يمنعك انك تجرب.

الحين استانسو! 🙂

لن ننسى


لتحميل الفيديو بجودة عالية download
لتحميل النشيدة كاملة mp3


ليست دعوة للكره أو إثارة الأحقاد ، و لكنها دعوة لتذكر التاريخ و عدم نسيان من فقدنا و ما فقدنا ، و دعوة لمذاكرة الدرس الذي قد نكون بدأنا نسيانه لكثرة ما لهونا و لعبنا و انشغلنا عنه بما لا ينفعنا يوم الامتحان!

المشكلة الكبرى هي أني أحس بأن هناك من “يبينا” ننسى!

ليش؟

هل هي مجرد “حسن النية” و الحرص على “روح الأخوة” و “وحدة الصف العربي” مثلا؟

أم أن هناك من يسعى “لإرضاء” أحد ما؟

أم أن الجماعة “مالهم خلق” يتذكرون هاليوم؟

ما أدري!

أتمنى أن يكون هناك أحد ما لديه الشجاعة الكافية لإقناعنا بسبب التغييب المتعمد أو شبه المتعمد لذكرى هذا اليوم.

على العموم.. هاذي كانت مشاركتي و محاولتي لتذكير نفسي -على الأقل- بهذا اليوم..

لن أنسى دمارا قد حل في بلدي

لن أنسى سياطا قد أكلت من جسدي

لن أنسى دموع الأم على الولد

لن أنسى طفل من الخوف يرتعد!

و شاب قطعت يداه

و طفل ينشد أباه

و أمه تبكيه دما

بنيّ من رآه؟!

بيوت خالية

أقدام دامية

ونار في كل ركن و زاوية

فهنا تصيح الأم على الولد

و هنا يصيح الإبن على البلد!

على فكرة.. اليوم هو الثاني من أغسطس.. الثاني من آب.. يوم النداء العظيم؟

إذا ما تدري اليوم شنو يصادف.. و ليش انا كاتب هالبوست فهاذي مصيبة! لكن بنفس الوقت ما تنلام 😛

إي..

واللي يما يحبون الأناشيد أهديهم هاذي: