أرشيف الوسم: تصوير

Waterfront Walk (video project)

Waterfront Walk from Moayad Hassan.

A walk along Waterfront Walk in Birmingham, two walks to be exact. The first one at night with the Canon 5D MKII and Canon 85mm f/1.2, the second early in the morning with the Canon HV20 with Letus35 Mini and Canon 24-105mm f/4. Edited with FCP 6 with a hint of Magic Bullet Looks and a lot of Lock&Load for the first part since it was shot handheld.

تصوير فيديو على ضفاف القناة المائية في قلب مدينة بيرمينجهام.

Football (photo project)

View the full 30 photo set here

On my first year in the University of Birmingham (6 years ago) I used to live just few meters away from campus, and I remember one night going out to hear some cheering noise which led me to the first live [American] football match I have ever seen. I ran back home to get my camera and as I arrived to the court and turned the camera on… nothing happened… the battery was dead!

Flash forward six years later, I received a tip from a friend telling me that there will be fireworks show during an American Football match between the Birmingham Lions (our team) and Nottingham Trent Renegades at the university in the next few days, with cheerleaders and all! A light bulb lit on top of my head 🙂

Oh, and there were fireworks.

I packed my gear, a Minolta Dynax 404si (1999) with a Minolta AF 50mm f/1.7, and my trusty Ricoh RF 500 (197?). The Minolta had a Kodak Tmax 3200 inside it, the Ricoh had some colour Kodak 400. I shot a second roll of film in the Minolta which was a Lomography Color Negative 400.

I must state that I know absolutely nothing about American Football. My interest was purely on the event itself and the scenes surrounding it. As I said in the Bupa Great Birmingham Run project, I’m interested in the human factor, not in the documentation of the game itself. I tried to tell a story through this set of photos and to transfer the mood of the game as I felt it. The story being told through my personal experience is a key factor here, these are not pictures you normally would find on the sports page of a newspaper, I’m not sure it could even be called ‘sport photography’ at all. 50mm and 40mm lenses are not the typical choice of anyone thinking about photographing any kind of match played in a big field, but I still managed to get one ‘action’ picture of the players, try to locate it in the set 🙂 The choice of lenses gave the work a cinematic feeling, and truly I was highly inspired by my view of American Football as I have seen it in drama on film and television more than on sport channels or newspapers.

I simply told him: 'I have no idea!'

This is my first mixed film and camera project. I mean this is probably the first time for me to carry and use two cameras at the same time (apart from my iPhone). It is also my first project to feature both colour and black and white pictures. In post I simply cropped, levelled and sharpened some of the pictures. The photos of the Tmax 3200 came out a bit soft after scanning, the grains became gorgeous after a bit of sharpening though. I think I still prefer pushing the Tmax 400 to 3200 when it comes to sharpness.

It was a lovely evening really, cold, but nice. There were many photographers there who I didn’t know. The good thing is that I was walking all around the field and nobody stopped me, maybe the two cameras helped in that 🙂 … and by the way, we won 25 to 6… GO LIONS!

View the full 30 photo set here

———-

مجموعة صور تم تصويرها في جامعة بيرمينجهام أثناء مباراة لكرة القدم الأمريكية بين فريق الأسود (فريقنا) و فريق جامعة نوتنجهام ، باختصار فريقنا كان هو الفائز 🙂

لمشاهدة المجموعة كاملة (٣٠ صورة).

Bupa Great Birmingham Run (photo project)

On 23 Oct. 2011 I passed by Broad Street in Birmingham on my way to Tesco’s and it happened that I was carrying my Ricoh 500 RF with Redscale Lomography film inside it. Right there I found a large crowd cheering for the runners of Bupa Great Birmingham Run, AKA Birmingham Half Marathon (OK that’s not entirely true since I saw the gathering from my window before going out, and I got a letter from the City Council about the road closures).

Since I’m not into marathons, or any kind of organised sports
for that matter, I was not interested in the race itself as much as I was interested in the human factor represented by the crowd and the runners themselves. Therefore I don’t know who won or in what time they finished, all I saw were the faces of the people and the expressions they made, and that was what I tried to reflect in this photo set.

See the full photo set here.

——–

مجموعة صور من نصف ماراثون بوبا الكبير في بيرمينغهام، تم تصوير هذ المجموعة باستخدام كاميرة ريكو آر أف ٥٠٠ و فلم ريدسكيل من شركة لوموغرافي.

لمشاهدة المجموعة كاملة.

عودة الفلم الضال (ج. ٢): لماذا الفلم؟

قد تكون سمعت عن فكرة الجهاز الموجود في الصورة أعلاه ، فكرة الجهاز هي كونه عبارة عن كاميرا مجردة من العدسة يتم تركيبها داخل الكاميرات الفلمية لتتحول إلى ديجيتال ، أي يقوم المصور باستخدام جسد و عدسة الكاميرا الفيلمية دون الحاجة للفلم و ما يتعلق به من مجهود و تكاليف ، الفكرة رغم كونها قديمة جدا و تعود لما قبل عام 2001 ما زالت متداولة في أوساط عالم المصورين و تظهر للسطح بين فترة و أخرى على شكل كذبة إبريل! طبعا نتحدث هنا عن “فكرة” الجهاز لأنه واقعيا ليس موجودا بالأسواق… و لا نتوقع إنتاجه تجاريا في المستقبل القريب و ذلك لأسباب كثيرة أهمها -من وجهة نظري- ما سنذكره في موضوعنا هذا. بغض النظر عن المشاكل التقنية و التجارية المتعلقة بهذا المنتج من حيث محدودية جودة  و سرعة الجهاز و حجم السنسور و صعوبة منافسة كاميرات الديجيتال الحديثة بمنتج مشابه السؤال الأهم هو ما هي فائدة هذا الجهاز أصلا لمستخدمي الكاميرات الفلمية؟

بخلاف ما كان عليه سوق الكاميرات في عام 2001 فإن الكاميرات الرقمية تكتسح الأسواق اليوم و قد وصلت لمستوى عال جدا تقنيا و بأسعار تنافسية مع المحافظة على بساطة الاستخدام ، بالتالي أصبحت هي الكاميرات السائدة بينما الفلم هو الخيار الاستثنائي ، من يستخدم الفلم اليوم يقوم بذلك رغبة باستخدام الفلم و ليس لأنه لا يستطيع أو لا يجيد استخدام كاميرات الديجيتال ، بالتالي سوق جهاز “دجتلة” الفلم سيكون محدودا جدا.

سحر الفلم

ذكرنا في الجزء الأول من موضوع عودة الفلم الضال بأن الفلم لم يمت ، الأفلام ما زالت تنتج و تطور و سوق الكاميرات الفلمية مازال مزدهرا و مستخدمي الفلم من جميع الأعمار نشطون و منتشرون ، فما هو السحر الذي يملكه الفلم و لا يوجد في عالم الديجيتال الذي يجذب هؤلاء المستخدمين؟

الفلم و كاميراته و تجارته مازالوا مزدهرين إلى اليوم

الجودة

الأفلام و كاميراتها تتنوع بالجودة و تتراوح بين السيء و فائق الجودة ، هناك الكثير من الكاميرات الفلمية المستعملة الممتازة و المتوفرة بسعر جيد ، كما أنه ما زالت هناك وفرة من الأفلام عالية الجودة بالأسواق المتخصصة ، عند استخدام كاميرة فيلمية جيدة مع فلم مناسب يمكن الحصول على صور ذات نقاوة يصعب مضاهاتها إلا بكاميرات الديجيتال باهظة الثمن ، الفلم بشكل عام يتميز بمدى ديناميكي عال (Dynamic Range) و دقة عالية (Resolution) خاصة بالأفلام متوسطة و كبيرة الحجم ‪(‬Medium and Large Format) ، عند التصوير للعرض على الإنترنت أو للطباعة العادية قد لا يلاحظ الفرق كثيرا ، و لكن عند طباعة الصور الإعلانية الضخمة أو عند استخدام الطباعة الأرشيفية الممتازة الخاصة بالمعارض فإن الفلم يتفوق على غالبية كاميرات الديجتال.

Fuji Pro 160S من أجمل أفلام البورتريه الناعمة حيث يعطي تأثيرا رائعا لدرجة لون البشرة

التنوع

جميع كاميرات الديجيتال تتشابه في الصور التي تنتجها ، فلو ألغينا الفوتوشوب لما استطعنا أن نفرق حتى بين صورنا و صور أصدقائنا من حيث الألوان و الكونتراست ، أغلب الكاميرات تحتوي على إعدادات مسبقة تناسب تصوير البورتريه مثلا أو اللاندسكيب أو الأسود و الأبيض و لكن قليل من المصورين يستخدمونها بسبب اعتمادهم على التعديل الكمبيوتري اللاحق (ولا عيب في ذلك إطلاقا) ، لكن مع الفلم في أغلب الأحيان لا تحتاج للتعديل اللاحق على الصورة لأن كل نوع من الأفلام يتميز بألوان و كونتراست و “لووك” يميزه عن غيره ، فهناك أفلام تعطيك ألوان زاهية للغاية تناسب تصوير الطبيعة أو التصوير الإعلاني ، و أفلام أخرى ناعمة الألوان و الملمس تناسب تصوير البورتريه ، أما أفلام الأسود و الأبيض فهي عالم قائم بذاته! و لا ننسى هنا جمال التحبب الفلمي (Film Grain) خاصة عند مقارنته بالتشويش الرقمي (Noise) ، و الكاميرات كذلك تختلف في نوعية الصور التي تنتجها و بالذات كاميرات اللوموغرافي الممتعة.

كاميرا الهولغا بعدستها البلاستيكية تعطي التوهج الضوئي تأثيرا مميزا

الإبداع

أعلم بأن الإبداع كلمة مطاطة! ما أقصده هنا هو أنه على خلاف التكنيكات الثابتة للتصوير الديجيتال فإن تصوير الفلم فيه تنوع كبير بالتكنيكات تبدأ من عملية اختيار الكاميرا و الفلم و تستمر بكيفية تصوير الفلم و كيفية تحميضه و من ثم كيفية عمل المسح له (Scanning) أو طباعته.

فلم ملون تم تحميضه في محلول تحميض أفلام الأسود و الأبيض

يمكنك استخدام فلم 35mm عادي مع كاميرا فلم متوسط الحجم ، أو تصوير الفلم بسرعة أعلى أو أدنى من سرعته الطبيعية و من ثم تعويض هذا الاختلاف عند التحميض (Pull and Bush Processing) ، أو تحميض الفلم بمحاليل غير المحاليل المناسبة له (Cross Processing) ، و حتى عند استخدم محلول مناسب فإن ماركة المحلول و عمره (بالإضافة لعمر الفلم) تعطي نتائج مختلفة ، كل مرة تغير فيها أي خطوة أو ‬مكون من مكونات عملية إنتاج الصورة ستتغير معك الصورة النهائية… سواء كان هذا التغير مقصودا أو غير متوقع.

هكذا تظهر صورة فلم الـ٣٥مم عند استخدامه مع كاميرا مخصصة لأفلام ١٢٠مم

الفلم الديجيتال

لا أقصد الاختراع الذي تكلمنا عنه في بداية هذا الموضوع ، أقصد بالفلم الديجيتال عملية التلاعب بالصورة الرقمية لتحويلها إلى صورة تشبه صورة الفلم ، نعم هناك طرق و برامج و أدوات يمكن استخدامها لمحاكاة الصورة الفلمية ، فما هي هذه الطرق؟ و ما هي فاعليتها؟ و هل تغني عن الكاميرا الفلمية؟ سنتحدث عن هذه النقاط في الجزء القادم من سلسلة عودة الفلم الضال.

———-
مصادر:
Tom’s Style
dpreview

Camden (video project)

Camden from Moayad Hassan on Vimeo.

I was scanning through some old tapes and found thses shots which were taken in Camden, London last summer (2010). I found them quite interesting and put them together in this quick edit.

Shot with Canon HV20, edited in Final Cut Pro and graded with Magic Bullet Looks.

مجموعة من اللقطات التي وجدتها في أحد أشرطتي القديمة قمت بتجميعها بشكل سريع في هذا الفيديو البسيط ، المشاهد تم تصويرها في منطقة كامدن في مدينة لندن.


———