16 تعليقا على “إفتح يا سمسم – فريق العمل”

  1. 6 كتاب
    8 كتاب مساهمين
    4 مخرجين
    البحوث و الدراسات 4 دكاتره
    بتمويل من الصندوق العربي للتنمية الاقتصادية و الاجتماعية

    شد انتباهي كذلك من ضمن مؤلفي الموسيقى الفنان غنام الديكان

    و الرسوم المتحركة المنتجة في لندن، نيويورك، هامبورج، زغرب، القاهرة و سيدني

    و طبعا كوكبة النجوم المكونة من أكبر و أثقل الأسماء في عالم التمثيل في تلك الفترة و إلى الآن

    ناقشنا في موضوع سابق أهمية “الإنتاج” إن كنا نطمح بالخروج بعمل “عليه القيمة” يتحدث عنه الناس و تخلده الأجيال ، هنا.. و بهذا اللوب القصير يتجسد ذلك “الإنتاج” العظيم الذي طالما طمحنا له ، و أنا هنا لا أتحدث عن الإنتاج بالمعنى المالي.. فأنا متأكد بأن هناك العشرات من البرامج التي تفوق ميزانياتها ميزانية إفتح يا سمسم.. بل أتحدث عن الإنتاج كتوزيع لتلك الميزانية خلف الكاميرا و أمامها.

    إتخذت على نفسي عهدا منذ بدأت هذه السلسلة بأن لا أقارن بين برامج الماضي و برامج اليوم.. لأن ذلك سيجر معه سيل من كلمات التحسر و الندب و البكاء على الأطلال و طبعا التحلطم.. و لنا الحق بأن نقوم بذلك ، ولكنني متأكد بأن لو أن من قدموا لنا إفتح يا سمسم كانوا قد قاموا بذلك لما كنا اليوم نتحدث عن إنجازهم.

    و لكن هذا العمل سيبقى درسا خالدا لنا لنتعلم منه أهمية احترام ما نقدمه للناس.. و خصوصا الصغار منهم ، فلندرسه دراسة حقيقية ناقدة و نحلل أسرار نجاحه.. فلو قمنا بذلك فقط لكنا قطعنا نصف الطريق.

  2. أنا لقطت 7 أسماء للكتاب فقط
    غير إللي ساهموا في الكتابة!!

    من شوي الفكرة و الحوار قوي!

    ألحين مؤلف واحد و مغطي مليون شي!

  3. لا نفتقد للموهبة،و لكن هناك قيود يجب أن تكسر

    أولها الخوف من الفن
    الفن ليس رذيلة
    الرذيلة رذيلة و ليست شي آخر

    صدقني ، هنالك عائق (وعظي) يحول دون التطور الفني
    و له تأثير كبير في المدارس و على حياة الأغلبية ممكن يريد أن يكون شخص مستقيم

    يجب أن نتخطاه و نجعل الناس يتخطونه معنا

  4. عيل شرايك.. أنا شايفها العكس 🙂

    هناك عائق “رذلي” (من الرذيلة) .. فالتركيز بالفن على مسائل “حبني و احبك” و الهبه الجديدة من دراما “الإثارة” و ما يصاحبهما من سطحية في الطرح هي إحدى أسباب التدهور

    سبب آخر هو استسهال الفن.. خصوصا الفن الموجه للطفل ، يعني ليش أحطلي ميزانية دراسات و بحوث؟ كلها مذيعه ولا مذيعتين يجمعون الأطفال من المدارس و يخلونهم يلعبون و يرقصون و يغنون. مع شوية ديكورات صارخة الألوان و كم أغنية من النوع المسلوق و كم سؤال من كتاب اختبر معلوماتك (يعني فقره تعليمية) و خلاص.. ليش التعب !!؟

    و إذا كان الإنتاج إسلامي فنفس الشي.. بس استبدل المذيعتين بمذيع و الأغاني بأناشيد.. و يمكن الديكورات بتصوير داخل نادي رياضي.. و خلصنا

    يعني السالفة سالفة اهتمام و جدية و احترام لعقول الناس ، و بالعكس.. اذا كنا نتكلم عن فن الطفل فما أعتقد إن في مكان للرذيلة (ولو إن في ناس قاعدة تحاول تدخلها حتى في عقول صغارنا!) و لكن “الرذيلة” أسهل بالإنتاج و أقدر على جذب اهتمام الناس.. و فلوسهم طبعا.. فليش أتعب نفسي كمنتج و أجازف بفلوسي و مجهودي لإنتاج عمل “حق الجهال.. أو اليهالوه”؟ الله ما كثر الا الرسوم المتحركة.. دبلج و اعرض و خلص حالك

  5. الرذيلة ليست العائق
    الرذيلة و الفن الهابط كان موجوداً، و السبب عدم المبالاة في تقديم عرض جيد
    و يمكننا أن نبحث عن أمثلة لعروض هابطة في نفس الفترة التي ظهر فيها افتح يا سمسم و باقي الأعمال الجيدة

    العائق الوعظي يا عزيزي متحكم في فكر شريحة من الناس التي تبحث عن الاستقامة و العطاء

    جاءني عرض لتصميم عمل موجهه للأطفال، قال لي الزبون ، علي أن أضع في الإعتبار أن لا أرسم شيء في (أرواح) كالوجوه و الأجسام ،لأن هناك الكثير من زبائنه لا يريد أن يشتري صور لأطفاله!

    هذا موقف حقيقي حصل لي شخصياً

    شاهدت بعيني غلاف شريط برنامج للأطفال و قد طمست الوجوه الموجودة عليه!

    اصبحت شريحة من الأسر تمنع أطفالها ( من دون مبالغة) من مشاهدة أفلام الكرتون لأنها تحتوي على خلفية موسيقية!

    هل أبالغ؟ قد تراني مبالغاً و لكن هؤلاء الناس ينظر إليهم من حولهم كقدوة حسنة
    قل لي، كيف يمكنك أن تقدم عملاً فنياً لمجتمع بدأ ينظر للفن بهذه الطريقة و كأنه لمس شيئاً نجساً؟

    لم أستمع لإذاعة مسلمز أبداً و لكن أعرف إنها إذاعة إنشادية
    قد يبدو سؤالي غبياً، و لكن هل تبثون الموسيقى عبر هذه الإذاعة؟
    و إذا كانت الإجابة لا؟
    فأنت تشترك مع المجتمع في نفس النظرة للفن، مع شيء من التسامح ، و لكن هل تعيش بشيء من تأنيب الضمير إذا سمعت مقطوعة موسيقية ( معازف) ؟
    هل تخاف من رسم وجه و جسم مترابط مع كامل التفاصيل دون تخيل أن تظهر لك عنق من النار تلتهمك أنت خصيصاً؟

    انت شخص تبحث عن الرقي و في قلبك الإخلاص لهذا الدين، و لكنك خائف من المعصية
    هل ستقدم على عمل فيه مجازفة بالاقتراف بالمعصية؟

    هذا ما كنت أقصده بالعائق الوعظي

  6. انت قاعد تتكلم عن حالات خاصة و فئات محدودة من المجتمع

    الناس اللي قاعد تتكلم عنهم ما يملكون حاليا الا قناتين أو ثلاث قنوات تلفزيونية ، و حتى “إنتاجهم” الفني محدود و يعتمد على نوعيات محددة من البرامج واللي تتابعها فئة بسيطة جدا من الناس

    لما نتكلم عن إنتاج مثل افتح يا سمسم فما نقدر نقارنه ببرامج قناة المجد مثلا لأن ميزانيته لو بنسويه في وقتنا هذا يمكن راح تعادل ميزانية القناة كلها !

    خل نتكلم عن الناس اللي على أرض الواقع في وقتنا الحالي لها الكلمة الأولى و الأخيرة في الوصول لبيوت الناس و التأثير فيهم ، القنوات اللبنانية.. قنوات الأم بي سي.. قنوات دبي.. الراي.. دريم.. و القنوات الموسيقية ، هؤلاء هم من يمسكون بزمام السيطرة الإعلامية و من يستطيعون ببرنامج واحد فقط أن يأسروا الجماهير من المحيط إلى الخليج و ما بعدهما ، السؤال هو.. مالذي تقدمه هذه القنوات؟

    نعم.. هي قنوات تبذل مجهودا جبارا في استقطاب الجمهور من خلال برامجها المتعوب عليها إنتاجيا ، و الناس قاعدة تتابع و تتفاعل.. لكن بالنهاية من المستفيد؟ أقدر أشبه هالبرامج الجماهيرية بالعرس.. يتعبون فيه العشرات أو المئات من الناس علشان وناسة شخصين 🙂

    طبعا الجواب البديهي واللي حفظناه كل ما تكلمنا عن هالبرامج “الجماهيرية” هو “اللي مو عاجبه لا يتابع!” و طبعا “الجمهور عاوز كده!” .. شيء جميل و منطقي.. يعني منتجي هالبرامج عندهم جم فلس و كل واحد حر بفلوسه

    لكن.. لما أصرف الشيء الفلاني على برنامج س الغنائي.. كم سيبقى من الميزانية لبرنامج ص للأطفال؟

    أتذكر عندما بدأت قناة المستقبل بثها الفضائي كان لديها برنامج جميل للأطفال اسمه “سفينة نوح”.. لكن مع الوقت اختفى هذا البرنامج و استبدل برسوم دزني (المدبلجة) كفقرة للأطفال.. لماذا؟

    هناك أمثلة كثيرة لبرامج اطفال ناجحة لكنها اختفت من الوقت و استبدلت ببرامج “للكبار” بحجة أن حتى الأطفال يتابعون تلك البرامج.. و تلك كارثة و جريمة بحق الطفل! مثال على ذلك المسلسلات التاريخية التي كانت تعرض بعد الإفطار في رمضان على تلفزيون الكويت مثل “مدينة الرياح” و “سيف و بدر” و “الغرباء” و “علي بابا” و الكثير من الأسماء التي كلما سمعنا بها اشتغل بداخلنا شريط الحسرات.. أين ذهبت هذه المسلسلات؟ أنا أقولك.. استبدلت بمسلسلات عبدالحسين عبدالرضا و داوود حسين المليئة بالسخافات و التعليقات الخادشة و العنصرية و التي لا تصلح الا للعرض بعد منتصف الليل !!

    هناك فن هابط أيام افتح يا سمسم.. اتفق معاك بهذا الأمر ، الفن “الهابط” موجود في كل زمان و مكان ، لكن الأمر اختلف الآن ، في السابق كان المسيطر على الإعلام هو التلفزيونات الحكومية “المحافظة” بالغالب ، يعني قد تقدم فنا هابطا.. لكنه لن يكون “منحلا” كما هو حاصل حاليا ، الفن الهابط بالسابق كان ينسى و لا يلتفت له و بالتالي فإن تأثيره محدود ، أما اليوم فإن الفن الهابط أصبح يغلف بغشاء خارجي لماع و براق بشد العيون و القلوب و الجيوب قبل أن تفقه لمحتواه العقول.. و هذا هو الفرق بين الزمنين

    باختصار..

    قل عني بأني متشائم.. و أتمنى بأن أكون مخطئا برأيي.. و لكننا لن نستطيع أن ننتج إفتح يا سمسم آخر طالما كنا منغمسين في عالم “برامج التكست مسج و فن الـ”شوف الواوا !

  7. 😀

    والله ما دخلت إلا لأطلب من صاحب الموقع طلب بسيط تعليمي فقط ؟ بقوله عقب

    لكن
    والله أعجبني
    النقاش للي دار بينكم

    الصراحة كلام أخوي مؤيد اقنعني أكثر
    بتوضيح الفكرة

    لبرامج الأطفال المتعوب عليها

    وحتى كلام اخوي بن علي…. لكنه كان مركز على شريحة معينة من الناس

    اذكر قناة المستقبل تحط برنامج عقب المغرب اسمه صغار كبار
    والله إنهم يعلمون الكيميا بالرسووم !!

    أما الإل بي سي

    ففي برنامج مشهور غاب عن بالي أسمه

    و سبحان الله أمس كنت أغني اغنيه من أغانيهم إللحلوة في برنامجهم

    وبالمقابل

    شفت mbc3

    برنامج للأطفال

    مليييييييييييييييييق

    وفقير لأي معلومات

    ::::::::::::::::::::::::::::

    بالمختصر

    ذيج الليله شفت مقابلة مع طارق السيويدان و طاقم إنتاج الفقرة المخصصة للأطفال

    والله كان روعة يراوونك كم خصصوا ميزانيات ( إللي هيه أصلاً مشكلتهم الوحيده ) بالملايين فقط للأطفال

    عجبني المقال والنقد والرد وكل شي في هالموقع

    🙂

    خلّـصنا قردنه

    🙂

    يينا عالطلب

    أخوي كيف تلقى تنقل الفيديو من اليوتيوب وتحطه على البلوق على شكل فيديو

  8. المشكلة بالنسبة للقنوات و شركات الإنتاج العربية هي ليس “الميزانية” من ناحية توفر الأموال.. فهي كثيرة.. و لكن في تخصيص هذه الأموال للأطفال ، يعني اذا عندهم مليون يعطون لبرامج الطفل عشر آلاف و لبقية البرامج تسعميه و تسعين

    و حتى القنوات المخصصة للطفل للأسف و اللي المفروض هي اللي تبادر بالإنتاج المحترم قاعده تعتمد على المدبلج و على برامج “المذيعة و الأطفال” ، هناك محاولات من قناة الجزيرة للأطفال مثلا.. لكن تجاربهم محتاجة لفلتره و إعادة نظر

    بالنسبة لليوتيوب..

    حسب علمي أنك تستخدم موقع بلوقر ، يعني المسألة سهله

    تحت أي فيديو في يو تيوب تلقا مكتوب:
    Post Video

    أول مره تستخدمها راح يطلب منك تضبط أعدادات البلوق مالك ، إضغط
    Click here
    و بعدين
    Add a Blog/Site
    و بعدين تدخل معلومات بلوقك

    جرب و شوف شنو يصير معاك 🙂

  9. بصراحة موضوع لأكثر من جانب للمناقشة .. لأان غالبا هالمواضيع تتناول سؤال واحد .. أو اثنين
    هل نستطيع ان نعمل مثل هالبرامج وأحسن ؟
    والمسؤولية تقع على من لعدم وصولنا لهذا المستوى ؟

    لكن اتوقع في بُعد ثالث يمكن يغيب عن الناس ..

    هل وصلنا لمرحلة الحاجة لتلك البرامج القيمة .. مع تدني الثقافة العامة للمتلقين

    يعني اذا كنا نبي مواد وبرامج قيمة مثل هذي .. نحتاج إلى جمهور يحبها ويستمع ويشاهدها ..

    فالارتقاء بالذوق العام للشعوب له أثر كبير على قبول المادة الإعلامية التي نطمح ..

    الله ييسر وانكون أحد المساهمين في التنمية لبلداننا المملوؤة بالمواهب المدفونة او غير مكتشفة ..

    والدليل وجود مؤيد المبدع لكن مؤيد ما يحتاج من يكتشفه .. لأن أصحاب العقول النظيفة دائما يعرف نتاجها

    ولو لم تعمل لها حملات اعلانية 😀

  10. أخوي عبدالله..

    أول شي منور المدونه 🙂

    شلون ماكو حاجه؟

    يعني الأطفال هم الأطفال من أيامنا إلى الآن و إلى عيال عيالنا ، و الطفل دايما يحتاج لبرامج تخاطبه بلغته.. يستانس منها و يستفيد

    لكن في ناس شلون قاعدين يفكرون؟ يقولك يا أخي هذا ياهل.. حطله ناس يطامرون و يصارخون و راح يجابل.. ليش التعب؟

    و المصيبه الأكبر.. لما اييلك مغني أو مغنيه من اللي خبرك يسأله المذيع ليش ما تسوي أغاني للأطفال؟ يقولك ما يحتاج.. أنا كل الأطفال يحبون أغانيي و حافظينها و يرددونها! جنه ألحين حافظين الموطأ مو أحبك و تحبني و مادري شنو!؟ و هذي قاعدين نشوف آثارها أمامنا.. أطفالنا صارو مسجلات متنقله تحفظ العشرات من الأغاني.. بس قول حق واحد أو وحده منهم قولي الأحرف من الألف إلى الياء؟

    لا تروح بعيد.. بنتي دانة ، بعد سنه و نص ببريطانيا قامت تعد من الون إلى التن بطلاقه نسبية، لكن قولها عدي واحد أثنين.. تعفس الدنيا 🙂 ، لكن بعد ما شافت جم حلقه من افتح يا سم سم -على السريع بعد.. يعني مو بشكل مركز- تعلمت تقول رقمين ثلاث ورا بعض بشكل سليم ، هذا و احنا قاعدين نتكلم عن برنامج عمره فوق العشرين سنه.. شلون عيل اذا سوينا برنامج بنفس المستوى بالتقنيات الجديدة و باتباع النظريات التربوية الحديثة؟

    هذا طفل ، يعني طالما قدرت تشد انتباهه راح يتلقى منك اللي تعطيه ، ليش نترك انتباهه و عقله بإيد اللي يسوى و اللي ما يسوى؟

  11. اللي كنت اقصده مؤيد ..

    احنا محتاجين هالبرامج بالفعل لكن لازم نعمل بالتوازي مع هذه البرامج رفع للثقافة العامة للوالدين

    يعني اذا كان الأبو أو الأم ثقافتهم اتقول ان الولد ما يحتاج والولد صغير وما يفهم مثل ما انت وضحت فعلى الدنيا السلام

    لكن اذا كانت العمليتين بخط متوازي .. برامج قيمة متعوب عليها ومدروسة .. وجهود حثيثة لرفع الثقافة العامة للوالدين .

    فإحنا ان شاء الله بالسليم

    أنا معاك باللي قلته 🙂

  12. والله يا عبدالله حسب ملاحظتي إن الآباء مهما كانت ثقافتهم ما يبون عيالهم يشوفون شي مو زين

    اللي يهمهم اهو ان العيال يرتزون جدام التلفزيون و يوخرون عنهم لأنهم مالهم خلق يجابلونهم

    يعني دام إنه شي يشد اليهال فما عندهم مانع.. و اذا كان شي مفيد فبعد أحسن 😀

    مهما قلت حق الآباء لا تخلون عيالكم يشوفون كذا و لا تعلمونهم على كذا فهالشي ما راح يكون له تأثير يذكر ، لكن إذا تعبت و أنتجت البديل الناجح و قدمته لهم أوتوماتيكيا راح تبعد الاطفال عن الشي الموزين

    بعدين في شغله راح تعرفها باجر لما اييولك يهال إن شاء الله.. ترى بهالمسائل الطفل هو اللي يتحكم بالكبير مو العكس 😀

    يعني مساكين الأم و الأبو إذا كان الياهل يبي يشوف شي يبيه بالتلفزيون و اهم يبون يشوفون شي ثاني ! لذلك إذا كان هناك توعية أو جذب فيجب أن تكون تجاه الطفل قبل الآباء

  13. مساء الخير يا شباب
    انا من المهتمين بموضوع افتح يا سمسم وحلو ذيك العروض
    لكن عندي سؤال واحد
    شخصية نعمان ايش هويتها
    بمعنى اصح فيل ولا دب ولا قرد ارجو الافاده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *